THE FACT ABOUT اكتئاب السفر THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About اكتئاب السفر That No One Is Suggesting

The Fact About اكتئاب السفر That No One Is Suggesting

Blog Article



نعم، قد تؤدي كثرة التنقل إلى الشعور بالاكتئاب لدى بعض الأشخاص. فالسفر المتكرر يرهق النفس والجسد بسبب عدم الاستقرار وتغير نمط الحياة المعتاد، إضافةً إلى الابتعاد عن الأهل والمحيط المألوف.

يساعد تسجيل المشاعر والتجارب على التعرف على أنماط التفكير وتفريغ التوتر، مما يسهم في معالجة المشاعر السلبية بشكل أكثر فعالية.

على الشخص المصاب بمشكلة اكتئاب بعد السفر أن يدرك جيدًا كون مشكلة الاكتئاب مشاعر طبيعية في بعض الأحيان وأنها شائعة كثيرًا في المجتمع سواء كان اكتئاب بعد السفر أو أي نوع آخر للاكتئاب، وبالتالي لا يفقد الأمل والطموح ويشعر أنه الوحيد المظلوم في هذه الحياة، ولكن يدرك أنه أفضل من غيره بكثير، ويكفيه أنه يشعر بالاكتئاب نتيجة عودته من السفر والاستمتاع، بينما آخرين يشعرون بالاكتئاب نتيجة وجودهم وسط متابع ومصاعب وضغوط حياتية ونفسية وعاطفية ومالية ومرضية…. إلخ، وبالتالي يقبل بما هو فيه ويمارس حياته بشكل طبيعي.

التخطيط لرحلات جديدة أو تحديد أنشطة شيقة يمكن أن يوفر شعوراً بالإثارة والتطلع، مما يعزز من الحالة النفسية، ويقلل من مشاعر الإحباط بعد العودة.

يمكنك الآن التحدث مع طبيب مختص ومعتمد عبر منصة الطبي في نور أيّ وقت ومن أيّ مكان؛ لتشخيص أعراض اكتئاب ما بعد السفر والتعافي منها في أقرب وقت.

روان المحاربية: بين الروحانية والطبخ.. كيف تحافظين على صحتك النفسية في رمضان؟

من أولى خطوات التعامل مع اكتئاب ما بعد السفر هو الاعتراف بالمشاعر السلبية وعدم إنكارها، فمن الأساسي أن نتقبل مشاعر الحزن والاكتئاب التي قد نواجهها بعد العودة من السفر، وإنكار هذه المشاعر قد يؤدي إلى تفاقمها، بينما الاعتراف بها كجزء طبيعي من عملية العودة يمكن أن يساعد في معالجتها بشكل أكثر فعالية.

فإذا ربط الشخص موطنه بالمشقة والتعب والسفر بالراحة والمتعة، فمن الطبيعي أن يكون عرضة للمرور بهذه الحالة المزاجية السيئة.

اكتئاب ما قبل السفر.. هل يختلف عن الاكتئاب اثناء أو بعد السفر؟

التركيز على المقارنة بين بلدك والبلد التي كنت مسافرًا إليها.

"الخوف من الوصمة"... لماذا التكتم حول فيروس الورم الحليمي؟

تسجيل دخول من نحن وظائف شاغرة سياسة الخصوصية شروط الإمارات الاستخدام اشترك في نشرتنا الأسبوعية

_قضاء بعض الوقت خارج المنزل: خاصة في المناطق حيث المناظر الطبيعية، للعمل في حديقة ما أو المشي في ساعات الليل في شارع هادئ؛ إذ يُساعد ذلك على تحسين المزاج وتقليل التوتر بشكل ملحوظ.

وأحد الأسباب الشهيرة التي تؤدي إلى التعرض لهذه الحالة المزاجية السيئة هو الرغبة المستمرة في السفر مرة أخرى.

Report this page